ألقت بنفسها علي سريرها، تحتضن وسادتها تارةً، وتلقيها بعيداً تارةً أخري، سرحت بنظرها في سماء الحجرة، أصابها الملل بعد فترة من الوقت. تحولت بعينيها يميناً
أنت اليوم معي في رحلة هامسة، تتناجى فيها قلوبنا، وتتعانق فيها أحلامنا، وتترعرع فيها أزاهير الحب بيننا، فينتشر رحيق الحب حولنا ويغلفنا عطر المحبة والمودة